من طرف عشرات المحامين يطالبون النائب العام بالقبض على الأنبا بيشوى.. ويتهمونه بـ«إشاعة الفتنة»
٢٦/ ٩/ ٢٠١٠
طالب ١١٥ محامياً، أمس، المستشار عبدالمجيد محمود، النائب العام بالقبض والتحقيق مع الأنبا بيشوى، سكرتير المجمع المقدس، بتهمة «إشاعة الفتنة وازدراء الإسلام».
وذكر المحامون فى البلاغ، الذى حصلت «المصرى اليوم» على نسخة منه ويحمل رقم ١٦٤٦٩، أن المواطن المصرى مكرم إسكندر نقولا، المترهبن باسم توما السريانى، والملقب بالأنبا بيشوى ووظيفته مطران بالكنيسة المصرية وسكرتير للمجمع المقدس، يحرض على الفتنة الطائفية، ويزدرى الإسلام «دين الدولة ودين غالبية الشعب المصرى ٨٠ مليون مسلم» - بحسب تقديرهم.
وأضاف البلاغ: «ورغم النقد الشعبى لتصريحاته، فإنه لم يعتذر، بل مضى فى عناده، مصراً على (إشاعة الفتنة بصورة أكبر وتهديد الوحدة الوطنية بصورة أعظم)».
وتابع البلاغ الذى قدمه ممدوح إسماعيل، محامى الجماعات الإسلامية وتضامن معه ١١٤ محاميا، أن الأنبا بيشوى خرج على الناس فى مؤتمر عام بمدينة الفيوم نشرته الصحف، بـ«كلمات حاقدة مثيرة للفتنة» فيها طعن فى الإسلام وعقيدة المسلمين، والقرآن كلام الله المحفوظ منذ أكثر من ١٤ قرنا من الزمان لم يتغير أو يتبدل حرف منه، مشيرا إلى أنه ردد كلام اليهود فى المسيح عيسى بن مريم عليه السلام علانية وبالنشر، وقال كما قالت اليهود إنه قتل. ونبه البلاغ إلى أن بيشوى حاول أن يشكك فى آيات القرآن، وهو «الجاهل» باللغة العربية وتفسير القرآن، معتبرا أنه اختار «توقيتا، المناخ فيه محتقن لإثارة الفتنة وازدراء القرآن والإسلام».
ونبه المحامون إلى أن هذا الإجراء يأتى «تطبيقا لمواد القانون المقررة بنص المادة ٩٨ من قانون العقوبات، التى تعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر ولا تجاوز خمس سنوات أو بغرامة لا تقل عن خمسمائة جنيه ولا تجاوز ألف جنيه كل من ازدرى الأديان السماوية أو الطوائف المنتمية إليها، أو أضر بالوحدة الوطنية أو السلام الاجتماعى».
٢٦/ ٩/ ٢٠١٠
طالب ١١٥ محامياً، أمس، المستشار عبدالمجيد محمود، النائب العام بالقبض والتحقيق مع الأنبا بيشوى، سكرتير المجمع المقدس، بتهمة «إشاعة الفتنة وازدراء الإسلام».
وذكر المحامون فى البلاغ، الذى حصلت «المصرى اليوم» على نسخة منه ويحمل رقم ١٦٤٦٩، أن المواطن المصرى مكرم إسكندر نقولا، المترهبن باسم توما السريانى، والملقب بالأنبا بيشوى ووظيفته مطران بالكنيسة المصرية وسكرتير للمجمع المقدس، يحرض على الفتنة الطائفية، ويزدرى الإسلام «دين الدولة ودين غالبية الشعب المصرى ٨٠ مليون مسلم» - بحسب تقديرهم.
وأضاف البلاغ: «ورغم النقد الشعبى لتصريحاته، فإنه لم يعتذر، بل مضى فى عناده، مصراً على (إشاعة الفتنة بصورة أكبر وتهديد الوحدة الوطنية بصورة أعظم)».
وتابع البلاغ الذى قدمه ممدوح إسماعيل، محامى الجماعات الإسلامية وتضامن معه ١١٤ محاميا، أن الأنبا بيشوى خرج على الناس فى مؤتمر عام بمدينة الفيوم نشرته الصحف، بـ«كلمات حاقدة مثيرة للفتنة» فيها طعن فى الإسلام وعقيدة المسلمين، والقرآن كلام الله المحفوظ منذ أكثر من ١٤ قرنا من الزمان لم يتغير أو يتبدل حرف منه، مشيرا إلى أنه ردد كلام اليهود فى المسيح عيسى بن مريم عليه السلام علانية وبالنشر، وقال كما قالت اليهود إنه قتل. ونبه البلاغ إلى أن بيشوى حاول أن يشكك فى آيات القرآن، وهو «الجاهل» باللغة العربية وتفسير القرآن، معتبرا أنه اختار «توقيتا، المناخ فيه محتقن لإثارة الفتنة وازدراء القرآن والإسلام».
ونبه المحامون إلى أن هذا الإجراء يأتى «تطبيقا لمواد القانون المقررة بنص المادة ٩٨ من قانون العقوبات، التى تعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر ولا تجاوز خمس سنوات أو بغرامة لا تقل عن خمسمائة جنيه ولا تجاوز ألف جنيه كل من ازدرى الأديان السماوية أو الطوائف المنتمية إليها، أو أضر بالوحدة الوطنية أو السلام الاجتماعى».
» عند موتك ........
» السيسى يلتقى رئيس شركة " أربتك " الإماراتية ويطلق حملة "من أجل شباب مصر" .
» لجنة الانتخابات الرئاسية تبحث مع "التنمية الإدارية" الإعداد للانتخابات
» وزارة التعليم: انتظام الدراسة بمعظم مدارس الجمهورية
» الشاشة الزرقة
» كهف أهل الكهف
» لانجيرى للبيع باسعار هايلة
» ريمستريو....