«هيومان رايتس» تطالب أوباما بإقناع مبارك بقبول الرقابة الدولية على الانتخابات الرئاسية
طالبت منظمة «هيومان رايتس فيرست» الأمريكية، الرئيس الأمريكى، باراك أوباما، بمحاربة ما سمته القمع والتلاعب فى نتائج الانتخابات فى مصر، وحث الرئيس حسنى مبارك على قبول مراقبين دوليين فى الانتخابات الرئاسية المقبلة، معتبرة أن الانتخابات ستكون بمثابة لحظة محورية بالنسبة لمصر، بعد ٣٠ عاماً من حكم الرئيس مبارك.
واعتبرت المنظمة فى الخطاب، الذى بثته على موقعها الإلكترونى أمس، بهدف توقيعه وإرساله إلى أوباما، أن مصر فشلت فى اختبار تحقيق الديمقراطية والإصلاح السياسى، الذى وعدت به فى الانتخابات البرلمانية الماضية، متهمة مصر بأن لديها سجلاً مفزعاً فى تزوير الانتخابات وقمع الحريات الأساسية، يساهم فى الاستياء من أمريكا، ويتسبب فى توجيه اللوم لها بسبب دعمها غير المحدود للحكومة المصرية القمعية، التى كثيراً ما تتجاهل سيادة القانون، والمتورطين فى الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، بما فى ذلك التعذيب ووحشية الشرطة والاحتجاز التعسفى.
وقالت المنظمة مخاطبة أوباما: «نكتب إليك عن الانتخابات المقبلة فى مصر، والتقارير التى ستفيد بأنه شابها القمع والتلاعب من قبل الحكومة، فأمريكا لديها علاقة وثيقة مع مصر، ويمكنها أن تجعل مخاوفنا مسموعة، فهناك انتخابات رئاسية هذا العام ستكون فرصة لأمريكا لوضع علاقتها مع مصر على أسس أكثر إيجابية، من شأنها أن تخدم مصالح الشعبين على نحو أفضل».
وأضافت المنظمة: «نكتب لكم لحثكم على توجيه نداء خاص للسلطات المصرية لفتح انتخاباتها المنتظرة أمام المراقبين الدوليين، وحث الرئيس مبارك على قبول هؤلاء المراقبين، الذين يمكنهم المساعدة فى ضمان هذا الحق الأساسى للمواطنين المصريين، شكراً سيادة الرئيس على الوقوف من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان فى مصر».
طالبت منظمة «هيومان رايتس فيرست» الأمريكية، الرئيس الأمريكى، باراك أوباما، بمحاربة ما سمته القمع والتلاعب فى نتائج الانتخابات فى مصر، وحث الرئيس حسنى مبارك على قبول مراقبين دوليين فى الانتخابات الرئاسية المقبلة، معتبرة أن الانتخابات ستكون بمثابة لحظة محورية بالنسبة لمصر، بعد ٣٠ عاماً من حكم الرئيس مبارك.
واعتبرت المنظمة فى الخطاب، الذى بثته على موقعها الإلكترونى أمس، بهدف توقيعه وإرساله إلى أوباما، أن مصر فشلت فى اختبار تحقيق الديمقراطية والإصلاح السياسى، الذى وعدت به فى الانتخابات البرلمانية الماضية، متهمة مصر بأن لديها سجلاً مفزعاً فى تزوير الانتخابات وقمع الحريات الأساسية، يساهم فى الاستياء من أمريكا، ويتسبب فى توجيه اللوم لها بسبب دعمها غير المحدود للحكومة المصرية القمعية، التى كثيراً ما تتجاهل سيادة القانون، والمتورطين فى الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، بما فى ذلك التعذيب ووحشية الشرطة والاحتجاز التعسفى.
وقالت المنظمة مخاطبة أوباما: «نكتب إليك عن الانتخابات المقبلة فى مصر، والتقارير التى ستفيد بأنه شابها القمع والتلاعب من قبل الحكومة، فأمريكا لديها علاقة وثيقة مع مصر، ويمكنها أن تجعل مخاوفنا مسموعة، فهناك انتخابات رئاسية هذا العام ستكون فرصة لأمريكا لوضع علاقتها مع مصر على أسس أكثر إيجابية، من شأنها أن تخدم مصالح الشعبين على نحو أفضل».
وأضافت المنظمة: «نكتب لكم لحثكم على توجيه نداء خاص للسلطات المصرية لفتح انتخاباتها المنتظرة أمام المراقبين الدوليين، وحث الرئيس مبارك على قبول هؤلاء المراقبين، الذين يمكنهم المساعدة فى ضمان هذا الحق الأساسى للمواطنين المصريين، شكراً سيادة الرئيس على الوقوف من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان فى مصر».
الإثنين مارس 10, 2014 6:15 am من طرف ام مريم
» عند موتك ........
الإثنين مارس 10, 2014 2:27 am من طرف ام مريم
» السيسى يلتقى رئيس شركة " أربتك " الإماراتية ويطلق حملة "من أجل شباب مصر" .
الأحد مارس 09, 2014 12:08 pm من طرف ام مريم
» لجنة الانتخابات الرئاسية تبحث مع "التنمية الإدارية" الإعداد للانتخابات
الأحد مارس 09, 2014 12:04 pm من طرف ام مريم
» وزارة التعليم: انتظام الدراسة بمعظم مدارس الجمهورية
الأحد مارس 09, 2014 12:02 pm من طرف ام مريم
» الشاشة الزرقة
الإثنين فبراير 03, 2014 12:39 pm من طرف Spider-Man
» كهف أهل الكهف
الجمعة يناير 31, 2014 8:08 am من طرف ام مريم
» لانجيرى للبيع باسعار هايلة
الجمعة أكتوبر 18, 2013 12:01 am من طرف ام مريم
» ريمستريو....
الأحد مايو 26, 2013 12:35 am من طرف ام مريم