الأمين المساعد للجامعة العربية: يوجد توجه خطير ضد مصر فى الأيام المقبلة
قال السفير محمد صبيح، الأمين المساعد بالجامعة العربية لشؤون فلسطين، إن مصر أصبحت مستهدفة، وهناك توجه خطير ضدها فى الأيام المقبلة، مشيراً إلى أن الحادث الأخير بالإسكندرية مقصود به مصر وليس الأقباط أو الكنيسة، وأكد رفض الجامعة العربية للحادث، وأضاف خلال اجتماع لجنة الشؤون العربية بمجلس الشعب أمس، أننا نرفض الحديث عن مسلم ومسيحى أو سنى وشيعى والعالم العربى بدون مصر سيتعرض لمشاكل كبيرة.
وأكد صبيح أن الحكومة الإسرائيلية الحالية لن تعطى الفلسطينيين شيئاً حتى لا يكون العرب «واهمين» أو لديهم أمل فى الحصول على شىء، وقال إن الموقف السياسى العربى أصبح «ضبابياً»، وإن كان قوياً على المستوى الاستراتيجى، مطالباً بوجود خطاب سياسى شديد الوضوح ودور قوى للبرلمانات العربية، أسوة بما فعله الكونجرس الأمريكى بتوجيه خطاب شديد اللهجة لأوباما، وأضاف: «لابد أن يكون هناك برلمان ضد برلمان، ورفض للاحتلال ولا يعنى هذا الحديث عن عمل عسكرى قد يأتى فى المستقبل ولكن الحلول عديدة ومختلفة».
فيما طالب السفير عبدالمنعم سعودى، مستشار اللجنة، بتغيير قواعد اللعبة مع إسرائيل، وأضاف: لابد أن يكون لنا ملعب جديد نختاره نحن، ونحرك القضية بشكل مختلف وجديد، كما حدث فى ١٩٧٣ عقب حرب أكتوبر.
وعلق اللواء مرسى محمدين، وكيل اللجنة، قائلاً: إنه فى ١٩٧٣ كان الهدف تحريك القضية وتم اتخاذ قرار بعمل عسكرى مؤقت لتحريك الموقف، ولكن قبل العملية العسكرية تم إعداد الدولة والمنطقة للحرب.
قال السفير محمد صبيح، الأمين المساعد بالجامعة العربية لشؤون فلسطين، إن مصر أصبحت مستهدفة، وهناك توجه خطير ضدها فى الأيام المقبلة، مشيراً إلى أن الحادث الأخير بالإسكندرية مقصود به مصر وليس الأقباط أو الكنيسة، وأكد رفض الجامعة العربية للحادث، وأضاف خلال اجتماع لجنة الشؤون العربية بمجلس الشعب أمس، أننا نرفض الحديث عن مسلم ومسيحى أو سنى وشيعى والعالم العربى بدون مصر سيتعرض لمشاكل كبيرة.
وأكد صبيح أن الحكومة الإسرائيلية الحالية لن تعطى الفلسطينيين شيئاً حتى لا يكون العرب «واهمين» أو لديهم أمل فى الحصول على شىء، وقال إن الموقف السياسى العربى أصبح «ضبابياً»، وإن كان قوياً على المستوى الاستراتيجى، مطالباً بوجود خطاب سياسى شديد الوضوح ودور قوى للبرلمانات العربية، أسوة بما فعله الكونجرس الأمريكى بتوجيه خطاب شديد اللهجة لأوباما، وأضاف: «لابد أن يكون هناك برلمان ضد برلمان، ورفض للاحتلال ولا يعنى هذا الحديث عن عمل عسكرى قد يأتى فى المستقبل ولكن الحلول عديدة ومختلفة».
فيما طالب السفير عبدالمنعم سعودى، مستشار اللجنة، بتغيير قواعد اللعبة مع إسرائيل، وأضاف: لابد أن يكون لنا ملعب جديد نختاره نحن، ونحرك القضية بشكل مختلف وجديد، كما حدث فى ١٩٧٣ عقب حرب أكتوبر.
وعلق اللواء مرسى محمدين، وكيل اللجنة، قائلاً: إنه فى ١٩٧٣ كان الهدف تحريك القضية وتم اتخاذ قرار بعمل عسكرى مؤقت لتحريك الموقف، ولكن قبل العملية العسكرية تم إعداد الدولة والمنطقة للحرب.
الإثنين مارس 10, 2014 6:15 am من طرف ام مريم
» عند موتك ........
الإثنين مارس 10, 2014 2:27 am من طرف ام مريم
» السيسى يلتقى رئيس شركة " أربتك " الإماراتية ويطلق حملة "من أجل شباب مصر" .
الأحد مارس 09, 2014 12:08 pm من طرف ام مريم
» لجنة الانتخابات الرئاسية تبحث مع "التنمية الإدارية" الإعداد للانتخابات
الأحد مارس 09, 2014 12:04 pm من طرف ام مريم
» وزارة التعليم: انتظام الدراسة بمعظم مدارس الجمهورية
الأحد مارس 09, 2014 12:02 pm من طرف ام مريم
» الشاشة الزرقة
الإثنين فبراير 03, 2014 12:39 pm من طرف Spider-Man
» كهف أهل الكهف
الجمعة يناير 31, 2014 8:08 am من طرف ام مريم
» لانجيرى للبيع باسعار هايلة
الجمعة أكتوبر 18, 2013 12:01 am من طرف ام مريم
» ريمستريو....
الأحد مايو 26, 2013 12:35 am من طرف ام مريم